هده العبارة التي كانت شعار الثورة السورية في الجمعة الماضية ترن في ادني اليوم مند استيقظت على مشاهد الاقتحام من الجيش السوري للعديد من المدن السورية ومند علمت ان عدد الشهداء في حماة وحدها بلغ مائة شهيد عبارة تجلدني تحسسني بالعجز والقهر والالم وأنا لاأملك الا دموعي والدعاء
الأحد، 31 يوليو 2011
الخميس، 28 يوليو 2011
رسائل قصيرة

مصري جدا: اتابعك دوما وافتقد التواصل معك بالتعليقات لانك اقفلت خاصية التعليق
دكتورة ستيتة: لعل المانع خير افتقدتك وافتقدت كتاباتك وتعليقاتك على الاحداث
الثلاثاء، 26 يوليو 2011
لا راد لقضاء الله
كل التعازي وكل التضامن القلبي مع اهالي ضحايا تحطم الطائرة العسكرية باقليم كلميم الحادث الذي اودى بحياة 78 شخص وثلاث جرحى اصاباتهم بليغة ربي يرحم من قضى نحبه ويعجل بشفاء المصابين ويرزق ذويهم الصبر والسلوان
।
اليوم صباحا وانا في العمل وكما تعودت دوما بين الحين والاخر اتابع دوما الجديد على موقع الجزيرة نت لآظل على اطلاع على ما يجري في العالم كله وخصوصا اخبار البلاد العربية الثائرة ففوجئت بشريط احمرللانباء العاجلة ينقل الخبر كان عدد الضحايا وقتها 20 بمجرد رؤية الخبر وقراءة اسم المغرب على الشريط الاحمر حتى وقع قلبي بين قدمي وأول من خطر ببالي كان اخي العامل في المجال العسكري اتصلت به وعلمت انه بخير استرجعت أنفاسي لكن لم استطع ان اتغلب على احساس عميق بالحزن والحسرة على الضحايا وعلى عائلاتهم تخيلت نفسي مكانهم فاعتصر الالم قلبي
أعلم اليوم ان هناك عائلات مكلومة على امتداد الوطن اعلم ان هناك من فقد عائله الوحيد ان هناك زوجات ترملن وأبناء يتموا لكنه قضاء الله الذي لا نملك امامه الا التسليم والا القول انا لله وانا اليه راجعون।
أمانة كل من يقرأ هذه التدوينة يقرأ الفاتحة على ارواح الضحايا ويدعو للمصابين بالشفاء لاأراكم الله مكروها أبدا
।
اليوم صباحا وانا في العمل وكما تعودت دوما بين الحين والاخر اتابع دوما الجديد على موقع الجزيرة نت لآظل على اطلاع على ما يجري في العالم كله وخصوصا اخبار البلاد العربية الثائرة ففوجئت بشريط احمرللانباء العاجلة ينقل الخبر كان عدد الضحايا وقتها 20 بمجرد رؤية الخبر وقراءة اسم المغرب على الشريط الاحمر حتى وقع قلبي بين قدمي وأول من خطر ببالي كان اخي العامل في المجال العسكري اتصلت به وعلمت انه بخير استرجعت أنفاسي لكن لم استطع ان اتغلب على احساس عميق بالحزن والحسرة على الضحايا وعلى عائلاتهم تخيلت نفسي مكانهم فاعتصر الالم قلبي
أعلم اليوم ان هناك عائلات مكلومة على امتداد الوطن اعلم ان هناك من فقد عائله الوحيد ان هناك زوجات ترملن وأبناء يتموا لكنه قضاء الله الذي لا نملك امامه الا التسليم والا القول انا لله وانا اليه راجعون।
أمانة كل من يقرأ هذه التدوينة يقرأ الفاتحة على ارواح الضحايا ويدعو للمصابين بالشفاء لاأراكم الله مكروها أبدا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)