الحلقة 29
بقلم أبو ريان
بقلم أبو ريان
خفق قلب ميار بشدة وهي تعيش هذا الحدث الذي نزل عليها كالصاعقة وأحست بخوف الامومة يقطع أوصالها كما أن خوفها على طارق بلغ فيها مبلغه وانهارت على اريكة المستشفى وهي تبكي بحرقة ...يكاد الجنون يعصف بها ....اين أياد ? بحثث عنه في الحضانة ....في البيت...وفي كل مكان مرات متعددة ....أكدت دار الحضانة انه لم يدخل اليها بينما اكدت البيبي سيتر أنها سلمته لاحد المربين بالباب.....حتى انه عرفه بالاسم وقال لها هذا بلا شك ابن مدام ميار.... كيف ذلك أين أياد? كيف حال طارق هاتان مصيبتان كبيرتان حلتا بي وبكت بحرقة ... بينما محمد يربت على كتفها خرج الطبيب المعالج من غرفة طارق وقال "الحالة مستقرة وتحاليل الكبد أوضحت انه لم يتضرر بشكل خطير" ثم التفت الى محمد وقال له" أظن ان ألآنترفيرون سيفيد في هذه الحالة ولو لمدة ستة أشهر... سيبقى قليلا في المستشفى ليستريح".
نزلت الدموع بغزارة من عيني ميار وهي تنتحب بقوة فساعدها محمد على النهوض قائلا" هيا ياميار الحمد لله على السلامة ....أما بخصوص أياد فليجعل الله لامره فرجا ...
ضحك عبد العظيم ضحكة جنونية وهو يقول بظفر " مادام الامر هكذا فأنا أبشرك انني دبرت لها مكيدة ستحرق كبدها وتوصلها للجنون" وضحك ضحكة مجلجلة نفث فيها كل الحقد بداخله قبل ان يلتفت صوب النادل ويقول ...انظر ماذا تشرب المدام ....
لكن سلمى بقيت تحملق فيه وهي تتسائل عن كنه المكيدة التي ستحرق كبد ميار .....يبدو ان عبد العظيم هذا ليس سهلا ...
دخلت ميار رفقة محمد الى المنزل ووجدت عبير ودعاء وأمها مجتمعات في الصالون وعلامات الترقب بادية عليهن فجرت دعاء لتضمها بقوة قائلة " كيف حالك يااختي...ما أخبار طارق وهل هناك اي جديد عن أياد .... اجابها محمد "دعيها تجلس لتستريح طارق قد أصبح بخير....وكنا نأمل أن نسمع منكم اخبار عن أياد ...انفجرت زينب بالبكاء وضمتها عبير اليها فتساءل محمد "ألم يرجع حازم من سفره بعد....وأحمد ألم يأت بعد " أجابت دعاء " لن يأتي قبل نهاية الاسبوع" ثم اضافت عبير "أحمد لم يأتي لكن ياسر صديق طارق اتصل وأخبرته عن وعكة طارق واختفاء اياد فقال انه سيذهب الى المستشفى .رفع محمد عينيه الى وجهها الملائكي كأنه يقول لها بحنان أحتاج أن أضع رأسي في حضنك قبل ان يستدرك بحزم سوف اذهب لقسم البوليس لارى هل هناك جديد قبل ان أعرج على المستشفى ونادى على سامية البيبي سيتر قائلا " أعتقد انه يجب ان ترافقيني من جديد لربما يحتاجونك في التحقيق فأنت الوحيدة التي رأيت من تسلم أياد " رفعت زينب عينيها الى السماء وقالت "يارب"
جلس عم حنفي مع احمد وهما يحتسيان الشاي وهو يتحدث عن شقاوة حفيديه ومدى حبه لهما فبادره احمد بالسؤال "وكيف حال منال الان ياعمي" ...اتاه صوت من باب الغرفة يقول انا بخير يا استاذ أحمد ...التفت ليجد منال واقفة بالباب رفقة صبيين ما ان أطلا حتى جريا صوب جدهما بجذل طفولي فمد لهما ذراعيه وهو يضحك...
دخلت منال الغرفة بجسم مكتنز وبطن منتفخة وهي تضع يدها خلف ظهرها ...فقال لها أحمد " كيف حالك يامنال أرجو أن يتم الله حملك على خير...لقد جئت لاسلم على عم حنفي.....كيف حال الاسطى حسين ...قال عم حنفي "الم يأتي معك يا ابنتي" اجابت "لا الشغل عنده كثير سيأتي في أخر اليوم...." "وكيف حالك ياابنتي ...هل زالت اعراض الوحم?" اجابت وهي تحسس على بطنها "انت تعرف ياأبي انني أعاني كثيرا اتناء الحمل...لكن حسين الليه يسترها معاه يساعدني " تدخل أحمد قائل"كيف حاله?" اجابته بشكل يوحي بامتنان صادق " حسين بخير والحمد لله...رغم مشاغل ورشته التي لاتنتهي الا انه يبذل قصارى جهده في الاهتمام بالاولاد ومساعدتي اتناء حملي لقد أصبح متفهما وعطوفا ويضعني في المقام الاول ماذا تريد المرأة أكثر من ذلك....وانت كيف حالك ?"
لم يجب أحمد على سؤالها فقد خطرت هدى بباله وأخذت الافكار تتردد بقوة في رأسه ....
الان افتكرتني بعد خمسة ايام دون سؤال....
لم أعد احتمل اهتمامك الزائد بالمال والمشاريع حتى نسيتني .....
يضعني في المقام الاول.....
ماذا تريد المرأة أكثر من ذلك...
غمغم أحمد انا بخير حال ....
ثم استدرك بخفوت واعتقد اني ساصبح أفضل وافضل...
دخلت سلمى شقتها ووجدت ياسر يهم بالخروج فسألته بتلقائية الى أين انت ذاهب فأجابها وهو يكمل ارتداء سترته سأذهب الى المستشفى فطارق صديقي مريض جدا وهو يرقد هناك تسائلت من طارق فأجاب طارق زوج ميار صاحبة الشركة ... أثار ذكره ميار حنقها فقالت بغيظ أرى أنك ستقابل زميلتنا القديمة التفت اليها بغضب وقد فهم مغزى كلامها فقال اطمئني فان لزميلتنا القديمة الف مصيبة .... ففي غضون مرض زوجها يبدو ان ابنها أيضا اختفى منذ الصباح كأنه تعرض لاختطاف ....
وقع هذا الكلام على سلمى كالصاعقة وتراءى لهاعبد العظيم بضحكته المدوية وغمغمت في نفسها" لو صح تفكيري فانه مجنون...مجنون...يا الهي مع من ورطت نفسي .... ثم قالت لياسر "انتظر سوف أذهب معك"
نزلت الدموع بغزارة من عيني ميار وهي تنتحب بقوة فساعدها محمد على النهوض قائلا" هيا ياميار الحمد لله على السلامة ....أما بخصوص أياد فليجعل الله لامره فرجا ...
*****
عدل احمد هندامه وهو يطرق الباب وانتظر للحظات قبل ان تفتح سيدة قال لها "هل العم حنفي موجود" "لحظة يابني..." دخلت لتنادي عليه وتركت أحمد يهيم في افكاره ...وهو يعلم في قرارة نفسه انه يريد ان يسمع اخبار منال رغم انه يريد ان يسلم على عم حنفي ويعطيه مبلغا بسيطا عرفانا منه بالجميل...فقد كان عم حنفي فاتحة خير عليه فهو كان أول خطواته في رحلة البحث عن عمل...لكن رغبته في معرفة اخبار منال كانت جامحة دون سبب وجيه...فهو قد نسي حبها منذ زمن بعيد ولا يتمنى ان يراها اليوم الا بألف خير ....لكن كانت هناك رغبة دفينة في أن يثبث لها نجاحه دون تشفي ....ياترى هي عاملة ايه? بدا له عم حنفي بالباب وقد فوجئ برؤيته لكنه قال بحفاوة "أهلا ياأحمد يا ابني ما أخبارك تفضل يا بني" ......*****
دخلت سلمى الى بهو فندق وفي يدها ملف من الاوراق وأخذت تجول بعينيها بين الطاولات قبل ان تتجه صوب طاولة في ركن البهو وتقول " مرحبا سيد عبد العظيم لقد أحضرت ملفا بكل المعلومات التي قد تفيد البحث الذي تكلمنا عنه عبر الهاتف عن المناقصات التي تفيد الشركات المنافسة.... أشار لها عبد العظيم بالجلوس قائلا ...مرحبا مدام سلمى أرجو الا اكون ازعجتك بمكالمتي لكني أعلم أن حبك الشديد لميار سيدفعك للقدوم بأقصى سرعة وتناول الملف فأضافت " انا في الخدمة ....طوال السنين وميار كانت كغصة تنغص علي عملي وزواجي سأكون سعيدة بكل ما يفقدها صوابها ويسبب لها المشاكل في العمل....ضحك عبد العظيم ضحكة جنونية وهو يقول بظفر " مادام الامر هكذا فأنا أبشرك انني دبرت لها مكيدة ستحرق كبدها وتوصلها للجنون" وضحك ضحكة مجلجلة نفث فيها كل الحقد بداخله قبل ان يلتفت صوب النادل ويقول ...انظر ماذا تشرب المدام ....
لكن سلمى بقيت تحملق فيه وهي تتسائل عن كنه المكيدة التي ستحرق كبد ميار .....يبدو ان عبد العظيم هذا ليس سهلا ...
*****
دخلت ميار رفقة محمد الى المنزل ووجدت عبير ودعاء وأمها مجتمعات في الصالون وعلامات الترقب بادية عليهن فجرت دعاء لتضمها بقوة قائلة " كيف حالك يااختي...ما أخبار طارق وهل هناك اي جديد عن أياد .... اجابها محمد "دعيها تجلس لتستريح طارق قد أصبح بخير....وكنا نأمل أن نسمع منكم اخبار عن أياد ...انفجرت زينب بالبكاء وضمتها عبير اليها فتساءل محمد "ألم يرجع حازم من سفره بعد....وأحمد ألم يأت بعد " أجابت دعاء " لن يأتي قبل نهاية الاسبوع" ثم اضافت عبير "أحمد لم يأتي لكن ياسر صديق طارق اتصل وأخبرته عن وعكة طارق واختفاء اياد فقال انه سيذهب الى المستشفى .رفع محمد عينيه الى وجهها الملائكي كأنه يقول لها بحنان أحتاج أن أضع رأسي في حضنك قبل ان يستدرك بحزم سوف اذهب لقسم البوليس لارى هل هناك جديد قبل ان أعرج على المستشفى ونادى على سامية البيبي سيتر قائلا " أعتقد انه يجب ان ترافقيني من جديد لربما يحتاجونك في التحقيق فأنت الوحيدة التي رأيت من تسلم أياد " رفعت زينب عينيها الى السماء وقالت "يارب"
*****
جلس عم حنفي مع احمد وهما يحتسيان الشاي وهو يتحدث عن شقاوة حفيديه ومدى حبه لهما فبادره احمد بالسؤال "وكيف حال منال الان ياعمي" ...اتاه صوت من باب الغرفة يقول انا بخير يا استاذ أحمد ...التفت ليجد منال واقفة بالباب رفقة صبيين ما ان أطلا حتى جريا صوب جدهما بجذل طفولي فمد لهما ذراعيه وهو يضحك...
دخلت منال الغرفة بجسم مكتنز وبطن منتفخة وهي تضع يدها خلف ظهرها ...فقال لها أحمد " كيف حالك يامنال أرجو أن يتم الله حملك على خير...لقد جئت لاسلم على عم حنفي.....كيف حال الاسطى حسين ...قال عم حنفي "الم يأتي معك يا ابنتي" اجابت "لا الشغل عنده كثير سيأتي في أخر اليوم...." "وكيف حالك ياابنتي ...هل زالت اعراض الوحم?" اجابت وهي تحسس على بطنها "انت تعرف ياأبي انني أعاني كثيرا اتناء الحمل...لكن حسين الليه يسترها معاه يساعدني " تدخل أحمد قائل"كيف حاله?" اجابته بشكل يوحي بامتنان صادق " حسين بخير والحمد لله...رغم مشاغل ورشته التي لاتنتهي الا انه يبذل قصارى جهده في الاهتمام بالاولاد ومساعدتي اتناء حملي لقد أصبح متفهما وعطوفا ويضعني في المقام الاول ماذا تريد المرأة أكثر من ذلك....وانت كيف حالك ?"
لم يجب أحمد على سؤالها فقد خطرت هدى بباله وأخذت الافكار تتردد بقوة في رأسه ....
الان افتكرتني بعد خمسة ايام دون سؤال....
لم أعد احتمل اهتمامك الزائد بالمال والمشاريع حتى نسيتني .....
يضعني في المقام الاول.....
ماذا تريد المرأة أكثر من ذلك...
غمغم أحمد انا بخير حال ....
ثم استدرك بخفوت واعتقد اني ساصبح أفضل وافضل...
*****
دخلت سلمى شقتها ووجدت ياسر يهم بالخروج فسألته بتلقائية الى أين انت ذاهب فأجابها وهو يكمل ارتداء سترته سأذهب الى المستشفى فطارق صديقي مريض جدا وهو يرقد هناك تسائلت من طارق فأجاب طارق زوج ميار صاحبة الشركة ... أثار ذكره ميار حنقها فقالت بغيظ أرى أنك ستقابل زميلتنا القديمة التفت اليها بغضب وقد فهم مغزى كلامها فقال اطمئني فان لزميلتنا القديمة الف مصيبة .... ففي غضون مرض زوجها يبدو ان ابنها أيضا اختفى منذ الصباح كأنه تعرض لاختطاف ....
وقع هذا الكلام على سلمى كالصاعقة وتراءى لهاعبد العظيم بضحكته المدوية وغمغمت في نفسها" لو صح تفكيري فانه مجنون...مجنون...يا الهي مع من ورطت نفسي .... ثم قالت لياسر "انتظر سوف أذهب معك"
الحلقة الاخيرة
بقلم حنعيش يعني حنعيش
بقلم حنعيش يعني حنعيش
هناك 25 تعليقًا:
بداية انا اسفة على التأخر في النشر واعتذر عنه بشدة
الحلقة جميلة جدا اعجبني انك عدت لذكر منال والاسطى حسين واعجبني الربط الذي حصل بين موضوعهم وقصة أحمد وحاضره مع هدى
حلقة اليوم مركزة وممتعة في نفس الوقت بتفاصيل كثيرة ومشوقة دون ان تجعلنا نمل أطلاقا
يسلم قلمك ابو ريان
دمت بود
نتفق الاول مين الشابة
الخواطر ولا ميار
تحياتى
كلام على بلاطة
ميار بطلة قصة لاعلاقة لها بالخواطر
دمت بود
دكتور اسلام
انه دورك " ثمن الاحلام" وصلت لمحطتها الاخيرة بانتظار حلقتك لتكون ختامها مسك
دمت بود
خواااااااااطر عودا حميدا
ولا يهمك يا ريسه حصل خير
ابو ريان جميله جداااااا الحلقه بجد عجبتنى فكرة منال اوي
وعجبتنى اكتر معالجتك لموقف عبد العظيم وسلمى
حلوه اويه الحلقه بجد تسلم اديك
يلا يا دوك بقى عايزين الختام
تسلم ايدك يا ابو ريان .... بس ما كانش ليها لازمة فاتحة منال وحنفى دى ... احنا بنقفل ياراجل ... ولا بقت متعة بالنسبه لك تلخبطنى كل ما اكتب وراك... عموما انا بعت الحلقة الاخيرة واستخدمت اسلوب جديد خالص ... اسلوب طنش خالص ... ولا اعرف حد اسمه منال ولا حنفى ...
... واوعوا تكسلوا يا جماعة عايزين ريس جديد وحكاية جديدة
حمدا لله عالسلامة يا ريسة
الحمد لله انك بخير حبيبتى
ويارب يكون ضغط الشغل خف
ربنا يعينك
:)
ابو ريان
-----------
عظمة على عظمة يا فندم
حلقة رائعة جدا
عجبنى اوى دخول منال فى النص
ودورها فى تغيير تصرفات احمد مع هدى فيما بعد
وعجبنى كمان ان سلمى مكنتش تعرف عن خطف اياد
وان حالة طارق هتبدأ فى التحسن
كنت هزعل اووووى لو مات
تسلم ايدك يا فندم
عشرة على عشرة
حنعيش يعني نعيش
تم التسلم ياافندم وسيتم النشر ان شاء الله
الرجاء الاطلاع على ايميلك للاهمية
حاجات جوايا
منورة ياجميل
والله كان على عيني ان النشر متمش في معاده ولازم اعتذار مخصوص لك انت فسامحيني
يالله ياسيادة الرئيسة المستقبلية فكري معانا في قصة جديدة تبدأي بها عهدك الميمون ان شاء الله
دمت بكل ود
خواطر شابة
-----------
لا يا قمر مفيش داعى لاعتذار
انا بس قلقت عليكى
على اساس ان امبارح كان الجمعة واعتقدت ان مفيش فيه شغل
ولاحظت انك مش موجودة طول اليوم ومش بتردى عالتعليقات
الحمد لله انك بخير حبيبتى
حنعيش يعنى حنعيش
----------------
فى انتظار حلقتك د اسلام
والتى اتوقعها رائعة و مليئة بالمفاجآت
بالنسبة للرياسة ده آخر كلام ولا حد له رأى تانى
عشان تعرفوا بس انى ديموقراطية :)
ومقر الرياسة هيكون فين ؟؟
تحياتى وودى
خواطر شابة
تسلمي يا أختي.. سعيد بتعليقك
لن يكون فراقك كرئيسة سهلا خصوصا لأنك تخصيني بامتياز تسليم الحلقة عبر الهاتف
تحيات ريان
ندى الياسمين
تعليقك أثلج صدري بشدة فنقدك مهم جدا بالنسبة لي وأرجو أن تليق حلقتي بالليلة ما قبل الأخيرة
حنعيش يعنى حنعيش
تسلم يا دوك .. بخصوص منال وحنفى فلست مطالبا أبدا بذكرهم حاولت أن أطلع القارئ على حالهم وأستعملهم في قفلة أحمد
في انتظار خاتمتك.. تحياتي
حاجات جوايا
طبعا يا سيادة الريس ده اخر كلام بعد الحلقة الاخيرة اسلمك امانة الليالي وان شاء الله تستمر وتنجح
دمت بود عزيزتي
خواطر شابة
تسلمي يا أختي.. سعيد بتعليقك
لن يكون فراقك كرئيسة سهلا خصوصا لأنك تخصيني بامتياز تسليم الحلقة عبر الهاتف
تحيات ريان
ندى الياسمين
تعليقك أثلج صدري بشدة فنقدك مهم جدا بالنسبة لي وأرجو أن تليق حلقتي بالليلة ما قبل الأخيرة
حنعيش يعنى حنعيش
تسلم يا دوك .. بخصوص منال وحنفى فلست مطالبا أبدا بذكرهم حاولت أن أطلع القارئ على حالهم وأستعملهم في قفلة أحمد
في انتظار خاتمتك.. تحياتي
صباح الخير والخيرات
يانوجا قصتكم هذه
تحتاج الى أجازة لقرأتها
باذن الله أفعل مع أكتمال
الحلقة الأخيرة المرة القادمة
مع تمنياتى بالتوفيق لكل من
ساهم فيها .
حاجات جوايا
تسلم ايدك يا فندم على هذا التعليق
عشرة على عشرة ههههه
كنت أعلم أن الأحداث ستعجبك.. لطالما كنا متفقين ..
تحياتي.
كان نفسى اتابع صراحة القصة من الول و كان عندى الأمكانية بس احد افراد المجومة
محترمش حتى الرد على التسأل و كان بيقول انا وانا و التعاون ووووو و بعد دة كلة معبرش الواحد حتى بالسلب
صدقنى مش فارقة لأبعد ما تتخيلى لانة شخص ميهمنيش تماما زى ما انا مهمتهمش وانى مجرد حاجة كدة جت و فاتت و مشيت
سوررى ان انا بقول الحاجات دى ليكى انتى
بس صدقينى لما شفت اللقصة افتكرت
انا اسف جدا
norahaty
نورتيني عزيزتي
معك حق هي في المجموع ثلاثين حلقة واكيد تحتاج وقت للاطلاع على مجموعها
سيكون الامر اسهل عندما توجد مدونة خاصة بالليالي تجمع فيها الحلقات كاملة
دمت بكل ود ومحبة
ramy
اهلا وسهلا بك
انا لن ادخل في تفاصيل ولن اسألك من تقصد ولا في اي حلقة كان ذلك لكن سأتحدث بصفة عامة
كقاعدة عامة العمل الجماعي وارد فيه الاختلاف في الرأي ووارد اختلاف الامزجة واختلاف طرق التعامل ومن يختار ان يعمل في اطار جماعة عليه ان يعرف كيف يتعايش مع كل ذلك
ايضا الانسحاب ليس هو الحل ففي عملك قد تصادف اشخاص تختلف معهم هل ستنسحب منه في دراستك في حياتك في علاقاتك الامر يبقى وارد دائما لذا ينبغي التعايش والمواجهة بعقل وحكمة
الان وصلنا للحلقة الاخيرة وسيسعدنا اكيد ن تكون من ضمن الكتيبة التي ستشترك في كتابة القصة التالية
دمت بود
انتى فهمتنى غلط خالص
دة مهنش عليه يرد اقدر اشترك و لا لأ
انا كنت بتابعه بس حسيت من موقفه و تجهله
ان عكس ما بيقول
انا أشكرك على الدعوة الجميلة و تقديرك بالرد
بس يمكن الفترة اللى جاية مش هقدر
صدقنى كان نفسى
شكرا ليكى
و بالتوفيق
ramy
على العموم الدعوة مفتوحة كتى ما تيسر لك الامر هذا سيشرفنا اكيد
دمت بكل ود
جميلة الحلقة قووووي ومشوقة تحياتي لما كتبتم وما دونتم يارب نعرف اخبار عن اياد بقى
لـــولا
لولا وزهراء
لننتظر الى اين ستصل الامور في الحلقة الاخيرة
دمتما بكل ود
أبو ريان
عظمة علي عظمة ..
أنت علي مستوى عالي جدا ولكمني كل تقدير ..
وبجد مشتقين للحلقة الختامية وكيف يفعل الدكتور أسلام بأفراد القصة ويفعل بنا ..
م / علي يونس
م / علي يونس لولا
شكرا على تقديركما لمساهمتي .. تعليقكما أسعدني كثييييييييرا
دمتما بكل خير..
إرسال تعليق