نهاية الاسبوع الماضية كانت مختلفة وبطعم خاص قضيتها رفقة شخصية عزيزة على قلبي رغم فارق السن الذي بيننا حيث انني اكبر منها سنا لكن مع ذلك نحن قريبان جدا ومكانتها في قلبي خاصة . لها أقول شكرا على الوقت الممتع وعلى السعادة التي أضفيتها على قلبي.
ليلة السبت تفرجنا معا على فيلم احكي يا شهرزاد دعنا من عدم تعودي على منى زكي في هذه النوعية من الادوار ودعنا من بعض المشاهد التي اعتقد انه كان يمكن الاستغناء عنها والاكتفاء بالايحاء بوقوعها بدل عرضها بتفاصيلها لانه كما يقول المثل "شرح الواضحات من المفضحات" بعيدا عن كل هذا أجد من الغريب أنني انا المدافعة عن المرأة عادة لم أستطع هذه المرة ان أتعاطف مع أي من نساء الفيلم .
الحالة الاولى: نموذج لكثير من الفتيات اللواتي فاتهن قطار الزواج لانهن ظللن يبحثن عن الرجل بالمعنى الحقيقي للكلمة وليس عن مجرد زوج فتسللت سنين عمرهن من بين اصابعهن دون ان يشعرن ودون ان يكون بأيديهن قدرة على تغيير الواقع المفروض عليهن أعجبني موقفها من أخر عرض زواج تلقته حيث قال لها العريس المنتظر" لقد رشحوك لي وبعد تحرياتي عنك وجدتك مناسبة لكن انا لي شروط أريدك ان تتحجبي وانا لاأريد شغالة في البيت ولاحاجة لنا بسيارتك سنبيعها وبثمنها مع ثمن سيارتي نشتري سيارة جديدة وانا سأوصلك لعملك وفي حالة غيابي توصلك صديقة او اركبي تاكسي ومرتبك تعطينه لي اول كل شهر لانني انا من سيحدد أوجه صرفه وعليك ان تعتني بأمي المريضة التي ستقيم معنا" أعجبني ردها عليه حيث قالت له " ساسألك سؤالا واحدا لو جاوبتني عليه صح سأقبل كل شروطك ماذا ستقدم لي انت مقابل هذا الذي تطلب" ليرد عليها بمنتهى الثقة "سأكون زوجك" وهنا ثارث في وجهه مؤكدة انه مادام هذا هو مفهومه عن الزواج فالله الغني الى هنا انا معها في موقفها القوي والرافض الذي أعجبني لكن صدمتي كانت ان تنتهي في مصحة للامراض النفسية مستسلمة وضعيفة أنا كنت أريدها أن تكون مؤمنة بخيارها واختيارها ومدافعة عنه لا أن تستسلم لضغوط المجتمع وتنهارضعفها هذا وانهيارها جعلاني أغضب منها بدل أن أتعاطف معها.
الحالة التانية: بطلاتها الثلاث اخوات وصبي المحل هذا الصبي بعد وفاة والدهن كان مثال للوفاء والاخلاص وهن من كن السبب في تغيره كن له كتفاحة أدم التي أخرجته من الجنة ونقطة التحول كانت في اجتماع الاخوات الثلاث الذي قررن فيه أن يزوجنه احداهن وكلهن رفضن واستهجن الفكرة وكل واحدة استتنت نفسها من العرض هذا كان الظاهر أما في السر فكل واحدة من الثلاث حاولت استمالته واستدراجه بطريقتها أنا لا أقول هو ملاك لكنه انسان والانسان ضعيف امام الاغراءات الى أن انكشف الامر واتضح ان الثلاث اخوات وقعن في المحظور معه لتقرر كبراهن التخلص منه وقتله فتنفذ الامر بطريقة بشعة ايضا في هذه القصة لم أستطع التعاطف مع شهرزاد لأن ماوقع كان حصادا لما زرعته يداها.
الحالة الثالثة: عقدت قرانها على رجل وقبل الدخول الرسمي عاشرته معاشرة الازواج وحملت منه فلما أخبرته بحملها قال لها ومن يدريني انه مني أنا لا أنجب لتقرر هي التخلص من الجنين بدعوى انها لاتريد طفلا من نصاب مثله . هنا ايضا انا لست مع شهرزاد في خيارها انا مكانها لن أجهض أبدا ولن أقتل روحا خلقها الله سأجعل اثباث نسب طفلي لأبيه قضية عمري فهذا الطفل لاذنب له فيما جناه أبوه والحمد لله العلم الان جعل اثباث مثل هذا الامر ميسرا وبطريقة قطعية لاتدع مجالا للشك لذا في هذه الحالة ايضا أقول لشهرزاد لم أطق ضعفك ولا استسلامك ولم اقتنع بمنطقك نهائيا.
الحالة الرابعة: يمكن تعاطفت معها في شئ واحد هو العنف الذي تعرضت له لانه غير مقبول بأي شكل من الاشكال وتحت أي ظرف من الظروف لكني أ خذ عليها انها لم تحدد ما كانت تريده بدقة لم تعرف ماذا تريد بين عملها وزواجها خصوصا عندما تعارضا هي أرادت ان تمسك العصا من النصف لكن هذا عادة لاينجح يجب ان نعرف ماذا نريد بالظبط وندافع عنه لننجح فيه.
المحصلة النهائية انني أنا ورفيقتي كانت لنا وجهتا نظر متعارضتان تماما هي تعاطفت مع الشخصيات النسائية في الفيلم لأبعد الحدود في حين أنا لم أستطع ذلك عقلي رفض وحملهن مسؤولية ماوقع لهن صحيح بنسب متفاوتة لكن في النهاية كلهن برأيي مخطئات الاولى بانهيارها والتانية برد فعلها الانفعالي في حين لو فكرت للحظة قبل القتل لوجدت أنه لم يكن المذنب الوحيد ولم يكن وحده من يستحق القل كلهن مذنبات كلهن أخفين الامر عن بعضهن فلم وحده سيدفع الثمن أما الثالثة فغاضني منها موقفها وهي المتعلمة المتقفة المقتدرة ماديا أن يكون هذا اختيارها وقرارها وجعلتني أتسائل ان كان هذاحالها هي فكيف سيكون حال الجاهلة الفقيرة المعدمة أما الرابعة فكنت افضل لو كانت اختارت حين تعارض عملها وزواجها احدهما لتنجح فيه بدل محاولتها مسك العصا من النصف وهو مالم تنجح فيه.
ليلة السبت تفرجنا معا على فيلم احكي يا شهرزاد دعنا من عدم تعودي على منى زكي في هذه النوعية من الادوار ودعنا من بعض المشاهد التي اعتقد انه كان يمكن الاستغناء عنها والاكتفاء بالايحاء بوقوعها بدل عرضها بتفاصيلها لانه كما يقول المثل "شرح الواضحات من المفضحات" بعيدا عن كل هذا أجد من الغريب أنني انا المدافعة عن المرأة عادة لم أستطع هذه المرة ان أتعاطف مع أي من نساء الفيلم .
الحالة الاولى: نموذج لكثير من الفتيات اللواتي فاتهن قطار الزواج لانهن ظللن يبحثن عن الرجل بالمعنى الحقيقي للكلمة وليس عن مجرد زوج فتسللت سنين عمرهن من بين اصابعهن دون ان يشعرن ودون ان يكون بأيديهن قدرة على تغيير الواقع المفروض عليهن أعجبني موقفها من أخر عرض زواج تلقته حيث قال لها العريس المنتظر" لقد رشحوك لي وبعد تحرياتي عنك وجدتك مناسبة لكن انا لي شروط أريدك ان تتحجبي وانا لاأريد شغالة في البيت ولاحاجة لنا بسيارتك سنبيعها وبثمنها مع ثمن سيارتي نشتري سيارة جديدة وانا سأوصلك لعملك وفي حالة غيابي توصلك صديقة او اركبي تاكسي ومرتبك تعطينه لي اول كل شهر لانني انا من سيحدد أوجه صرفه وعليك ان تعتني بأمي المريضة التي ستقيم معنا" أعجبني ردها عليه حيث قالت له " ساسألك سؤالا واحدا لو جاوبتني عليه صح سأقبل كل شروطك ماذا ستقدم لي انت مقابل هذا الذي تطلب" ليرد عليها بمنتهى الثقة "سأكون زوجك" وهنا ثارث في وجهه مؤكدة انه مادام هذا هو مفهومه عن الزواج فالله الغني الى هنا انا معها في موقفها القوي والرافض الذي أعجبني لكن صدمتي كانت ان تنتهي في مصحة للامراض النفسية مستسلمة وضعيفة أنا كنت أريدها أن تكون مؤمنة بخيارها واختيارها ومدافعة عنه لا أن تستسلم لضغوط المجتمع وتنهارضعفها هذا وانهيارها جعلاني أغضب منها بدل أن أتعاطف معها.
الحالة التانية: بطلاتها الثلاث اخوات وصبي المحل هذا الصبي بعد وفاة والدهن كان مثال للوفاء والاخلاص وهن من كن السبب في تغيره كن له كتفاحة أدم التي أخرجته من الجنة ونقطة التحول كانت في اجتماع الاخوات الثلاث الذي قررن فيه أن يزوجنه احداهن وكلهن رفضن واستهجن الفكرة وكل واحدة استتنت نفسها من العرض هذا كان الظاهر أما في السر فكل واحدة من الثلاث حاولت استمالته واستدراجه بطريقتها أنا لا أقول هو ملاك لكنه انسان والانسان ضعيف امام الاغراءات الى أن انكشف الامر واتضح ان الثلاث اخوات وقعن في المحظور معه لتقرر كبراهن التخلص منه وقتله فتنفذ الامر بطريقة بشعة ايضا في هذه القصة لم أستطع التعاطف مع شهرزاد لأن ماوقع كان حصادا لما زرعته يداها.
الحالة الثالثة: عقدت قرانها على رجل وقبل الدخول الرسمي عاشرته معاشرة الازواج وحملت منه فلما أخبرته بحملها قال لها ومن يدريني انه مني أنا لا أنجب لتقرر هي التخلص من الجنين بدعوى انها لاتريد طفلا من نصاب مثله . هنا ايضا انا لست مع شهرزاد في خيارها انا مكانها لن أجهض أبدا ولن أقتل روحا خلقها الله سأجعل اثباث نسب طفلي لأبيه قضية عمري فهذا الطفل لاذنب له فيما جناه أبوه والحمد لله العلم الان جعل اثباث مثل هذا الامر ميسرا وبطريقة قطعية لاتدع مجالا للشك لذا في هذه الحالة ايضا أقول لشهرزاد لم أطق ضعفك ولا استسلامك ولم اقتنع بمنطقك نهائيا.
الحالة الرابعة: يمكن تعاطفت معها في شئ واحد هو العنف الذي تعرضت له لانه غير مقبول بأي شكل من الاشكال وتحت أي ظرف من الظروف لكني أ خذ عليها انها لم تحدد ما كانت تريده بدقة لم تعرف ماذا تريد بين عملها وزواجها خصوصا عندما تعارضا هي أرادت ان تمسك العصا من النصف لكن هذا عادة لاينجح يجب ان نعرف ماذا نريد بالظبط وندافع عنه لننجح فيه.
المحصلة النهائية انني أنا ورفيقتي كانت لنا وجهتا نظر متعارضتان تماما هي تعاطفت مع الشخصيات النسائية في الفيلم لأبعد الحدود في حين أنا لم أستطع ذلك عقلي رفض وحملهن مسؤولية ماوقع لهن صحيح بنسب متفاوتة لكن في النهاية كلهن برأيي مخطئات الاولى بانهيارها والتانية برد فعلها الانفعالي في حين لو فكرت للحظة قبل القتل لوجدت أنه لم يكن المذنب الوحيد ولم يكن وحده من يستحق القل كلهن مذنبات كلهن أخفين الامر عن بعضهن فلم وحده سيدفع الثمن أما الثالثة فغاضني منها موقفها وهي المتعلمة المتقفة المقتدرة ماديا أن يكون هذا اختيارها وقرارها وجعلتني أتسائل ان كان هذاحالها هي فكيف سيكون حال الجاهلة الفقيرة المعدمة أما الرابعة فكنت افضل لو كانت اختارت حين تعارض عملها وزواجها احدهما لتنجح فيه بدل محاولتها مسك العصا من النصف وهو مالم تنجح فيه.
بالنهاية لشهرزاد أقول : أسفة حبيبتي لم أستطع أن اتعاطف معك هذه المرة أنا أستغرب نفسي لكنها الحقيقة وما أشعر به صدقا ضعفك غاضني ومواقفك واختياراتك صدمتني.
هناك 58 تعليقًا:
الفيلم صادم
واي شيء النهاردة صادم
بقى هو رأس السينيما
ورأس الإبداع
وراس البر كمان
ولكني مازلت ألوم المجتمع الذي جعل منها مخلوق متردد
ناقص
غير حاد في رؤيته وقراراته الفاصلة والمهمة
تحياتي لك
لولا اختلاف الاراء لبارت السلع
انا مختلف معاكي في الحاله الاخير لانها لازم تمسك العصايه من النصف
دا جوزها ولازم يكون في تنازلات بين الازواج علشان الحياه تمشي
الحالات التانيه متفق معاكي فيها
ملحوظه
انتي بطلتي تكتبي مغربي ليه ابقي اكتبي بوست مغربي واحنا نترجم
تحياتي
مساء الفل يا خواطر .. يا رب تكوني بألف خير إن شاء الله .
ممممممممم .. بصراحة ما شفتش الفيلم أصلاً رغم غنه عندي على الكمبيوتر من فترة !!
بس بعد البوست الهااااااااااايل ده
مش هاشوفه برضه :))))
تحياتي
:))
سلام
كل اللي شافوا الفيلم اعترضوا على ظهور المرأه بصور مشوهه ... وظهور الرجل كمسخ وشيطان بالفيلم
عموما وجهه نظرك جميله .... ولو شفت الفيلم هقول رأيي :)
تحياتي
حمدالله على سلامتك حبيبتى
نورتى مدونتك من تانى
ويارب يطمنى عليكى يارب
انا برده كنت غايبه
انا معاكى وكلامك كله صح
وفيتى وشرحتى كل الاحداث
وبصراحه ما كنتش حابه ان الفيلم يكون بالسلبيه دى
تحياتى ليكى ولقلمك
وحمدالله على سلامتك ياقمر
انا شوفت الفليم الصراحه معجبنيش
انتى قولتى على حاجات كترة بطرقه جميله انا بجد عشان قرفت من نص الفليم ونمت .عشان كده مشفتهاش
الاختلاف بيعنى ان الفيلم حلو
بس بصراحه مش شفته
بس هاشوفه علشان اعرف ارد على البوست ده
مع خالص حبى
دكتورة ستيتة
انا أعرف ان هذه بهارات تضاف للافلام لجعلها تنافس على كعكة الايرادات على المستوى التجاري لكن مع ذلك تبقى غير مقبولة وصادمة
انا معك ان المجتمع هو الذي جعل من المرأة كل ما ذكرت مخلوق متردد ناقص غير حاد في رؤيته وقراراته الفاصلة والمهمة أعرف جيدا ضغوط هذا المجتمع المتناقض والموبوء بأمراض اجتماعية لاتعد ولا تحصى لكن مع ذلك لا أستسيغ خيار الاستسلام وارفضه
دمت بكل الود دكتورة
عاوز اصحى
اكيد والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
تعرف ان في الحالة الاخيرة انا لم اقل ان تترك زوجها من اجل عملها اعرف جيدا انه في الزواج لابد من تنازلات بين الازواج لتمشي المركب زوجها كان واضح في ما يريد وطلب مساعدتها هي لم تكن تعرف ما تريد تريدهما معا دون ان تتنازل في أي جانب وهنا كانت لمشكلة هذا كان سبب اختلافي معها أي عدم وضوح الرؤية
في بالي فكرة تدوينة باللهجة المغربية سأنفذها ان شاء الله قريبا فقط احاول ان تتوضح صورتها في ذهني لأبدأ الكتابة
دمت بكل الود
PASHA
مساء الانوار
بس انت لم تقل ما السبب الذي جعلك تمتنع عن رؤية الفيلم رغم انه عندك
هل اتخذت حكمك بناء على اراء الاخرين هذا ما قالت عنه منى زكي في لقائها مع منى الشاذلي ثقافة السرب اي تيار عام ونمشي معه لابد ان ترى بنفسك لتحكم.
دمت بكل الود
فتاة من الصعيد
لايمكننا ان ننكر ان الواقع فيه ما هو أشنع وافضع مما عرض في هذا الفيلم هم لم يكذبوا علينا ولم يصفونا بما ليس فينا
سعيدة بتواصلك عزيزتي و حاولي تشوفي الفيلم
مع ارق التحيات عزيزتي
ابتسامة ملاك
الله يسلمك يا حبيبتي ولو اني ما كنتش غايبة موجودة وبخير الحمد لله سعيدة يشعورك وبسؤالك علي.
دمت بكل الود حبيبتي
ابتسامة ملاك
انا لم أحب ضعفهن واستسلامهن وايضا لم استسغ عدم وضوح الرؤية لدى بعضهن هذا ما غاضني منهن
دمت بكل الود حبيبتي
شاب كطخينا
بداية اعتذر ان لم اكن كتبت الاسم بشكل صحيح
عاوز اصحى قالها في تعليقه لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع
نورت في اول مرور وان شاء الله يدوم التواصل
مع تحياتي
EMYMONY
يالله انا مستنية اسمع رأيك لما تشوفي الفيلم وحأستنى تعلقك حتى لو كتبت بوست جديد ده ما يمنعش انك تحطي تعليقك هنا حأستناه يالله وتذكري وعد الحر دين عليه
حضن كبير وتحية أكبر منه
في أمان الله
وخا معنديش مع هاد النوع ديال الافلام ولكن بغيت نقول شي حاجة
فيلم احك يا زبل ماشي شهرزاد جاب لينا الدلالة وعارفة علاش
لان اللي دارت الدور ديالها منعندنا
انا متفرجتش الفيلم ولكن فاش شفن الاعلان ديالو وقريت واحد المقال على دال الفيلم وعلاش قبلاة بيه الكلبة ماشي الدويبة
احتراما لك بلا منكمل لحقاش غي كنتفكر داك الالعلان مكنكونش حتى لتما
مبكروك عيدكم بعدا 8 ماااااااااارس
شكراً لكِ خواطر شابة على
المشاهدة المجانية لهذا الفيلم
فوصفك وتحليلك له كافيان لى.
حقيقة لا اشاهد أفلام كثيرة
وخاصة العربية منها الأ
فيما ندر.أما بطلات
أو قصص بطلات الفيلم
فأتفق معكِ فى الأولى
(فعدة الخزانة)احسن
لها ألف مرة من
(جوازة الندامة هذه)
مالا أتفق معكِ فيه
هو القصة الثالثة
أعلم أن قتل النفس حرام
واعلم أن العلم تقدم كثيراً
فى أمور أثبات البنوة ولكنى
اعلم ايضاً ان الخوف من الفضيحة
ومن الناس ومن الواقع (فى بعض الاحيان)
يكون أقوى (الخوف من الله)وقانا الله وأياكم
وبنات المسلمين جميعاً من أن نكون بهذا الموقف يوماً
تصحيح :
أعلم أيضاً ان الخوف من الفضيحة
ومن الناس ومن الواقع (فى بعض الأحيان)
يكون اقوى من الخوف من الله.والعياذ بالله .
عزيز
تعرف انا ايضا استغربت قبول سناء عكرود للدور واستغربت اكثر لما اللجوء اصلا لممثلة غير مصرية في فيلم مصري سناء كانت لها شعبية واحترام كبير في المغرب لذا اعتبر قبولها لاداء هذا الدور مجازفة كبيرة منها
تعرف شهرزاد لم يكن مقصود بها احد بعينه كل من حكيت قصصهن يعتبرن شهرزاد هي رمز للانثى بصفة عامة
وسناء لم تكن حالة خاصة في هذا الفيلم منى زكي ايضا كانت لها مشاهد لم اتقبلها منها والاخريات ايضا هن غير معروفات لهن نفس المشاهد بمعنى لم تكن سناء حالة خاصة .
بشوية عليك لاتحرق اعصابك مهما كان سناء ثمثل نفسها ولاثمثل أحدا وهي المسؤولة عن افعالها فكل شاة كتعلق من كراعها
الله يبارك فيك في 8 مارس وفي غيره
تحياتي
norahaty
سعيدة ان تدوينتي أعجبتك هذا من دواعي سروري اكيد
بالنسبة لبطلات الفيلم في الحالة الاولى انا معك ان قعدة الخزانة افضل من جوازة الندامة لكن من اختارت عن اقتناع قعدة الخزانة بدل جوازة الندامة عليها ان تكون في مستوى موقفها وخيارها غاضني منها جدا ان تنتهي في مصحة للامراض النفسية هذا ما أزعجني منها هذا الانهيار هو ما أغضبني
norahaty
عزيزتي في القصة الثالثة هي كان مكتوب كتابها فمن أي فضيحة ستخاف هي زوجته امام الله وامام الناس ما كان ينقص فقط هو الدخول الرسمي اما شرعيا فهي لم ترتكب اي خطيئة فلم ستخاف ولم تقتل النفس التي حرم الله بالعكس عليها ان تكون قوية وتدافع عن نفسها وعن من في بطنها لا ان تقتله
دمت بكل الود عزيزتي
اللى عجبنى انا بقى
هو شرحك وتحليلك للأحداث
وتعقيبك عليها
صفاء
ربي يجبر بخاطرك يا صفاء ويخليني عند حسن الظن دائما
دمت بكل الود والمحبة عزيزتي
انا بصراحة مشفتش الفيلم
بس من القصة اللي انت حكيتيها
انا باتفق معاك في معظم اللي قلتيه
بس زي ما قلتي متعاطفة معاهم بدرجات متفاوتة
يعني مش كلهم غلطوا بنفس الدرجة
عموما انت مدونتك حلوة جدا وان شاء الله هتابعها
انا مدونتي لسة جديدة واتمنى تشرفيني فيها
لأنني نسجت قصيدتي تلك من بين أوراقك هنا فأنا أنتظر تعليقك هناك
السلام عليكم ورحمة الله
السلام عليكم
شكرا على هذا المدح و الاطراء أ أختي نجيبة انت أعز على قلبي اكثر والله على ما أقول شهيد ،انا ايضا استمتعت بصحبتك كثيرا اتمنى ان نعيد مثل ذلك اليوم في القريب العاجل ،بالنسبة للفيلم انا لا انكر انني تعاطفت مع الشخصيات لكن اظن انه في نفس الوقت كان من الممكن ان يتصرفن بعقلانية اكثر من اجل تفادي ما وقعن فيه
اختك هدى
مع العذر
انا اعتقد ان هذه النوعيه من الافلام بها مبالغات
في قضية المرأه
حتى انها غطت على القضيه
وصارت قاعده في الافلام النسائيه
اما بالنسبه للفيلم فانا لم اشاهده ولكني سمعت الكثيرين
يقولون عنه كلاما مماثلا عن المشاهد الغير لائقه
يبدوا انه لا فرار من هذه المشاهد في افلامنا
والله من وراء القصد
انا برضة لسه شايف الفيلم قريب جدا
الفيلم لم يعجبني ربما لأنني من هواة السينما النظيفة و هذا الفيلم لا يندرج تحت هذا البند
ثم ان هذا الفيلم ربما كان يصلح كمسلسل تليفزيوني على حلقات نظرا لأنه مكون من قصص منفصلة ربما لو تم ربطها في مسلسل كان افضل
بالنسبة لحكاوي شهرزاد فلا احد ضحيةو لا احد جاني
اي مشكلة تحدث بين اثنين فالاثنان على خطأ و لكن ليس بنفس النسبة من الخطأ
تحياااااااااتي
مجرد فتاة
نعم اكيد انا قلتها قلت غضبي منهم هو بدرجات متفاوته
شكرا عزيزتي على رأيك الطيب في مدونتي وان شاء الله يدوم التواصل بيننا
انا زرت مدونتك وتركت لك سؤال عن أمر لفت انتباهي
دمت بكل الود عزيزتي
أحمد الصعيدي
وعليم السلام ورحمة الله وبركاته
علم وينفذ ياافندم
تحياتي
ماجد العياطي
الواقع فيه ما هو اكثر وافضع مما قدم دعنا لانخفي رأسنا في الرمال ونقول اننا نعيش في مدينة افلاطون الفاضلة.
انا ايضا أرى ان بعض المشاهد كان يمكن التخلي عنها والاكتفاء بالايحاء بوقوعها لكنها تبقى رؤية مخرج مسؤول عن عمله امام الله وامام العباد
دمت بكل الود
احمد سمير
أكيد طبعا الفيلم لايمكن بأي حال من الاحوال ادراجه ضمن السينما النظيفة لكن في نفس الوقت لايمكن ان ننكر انه فيلم جيد هادف لايمكن بأي حال من الاحوال مقارنته بكثير مما انتجته السينما المصرية مؤخرا لكن كما يقول المثل الحلو مبيكملش.
تعرف معك حق فعلا هذا الفيلم يصلح كمسلسل تليفزيوني على حلقات .
هذا ما قلته الفيلم اراد اظهارها في كل لحالات بصورة الضحية وهذا غير صحيح
تحياتي وتقديري
تحليل موضوعي جداً أوافقك في وجهة نظرك وخصوصاً في قصة الأخوات الثلاثة.
تحياتي
هدى
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عزيزتي ما قلته لم يكن لا مدحا ولا اطراء بل كان حقيقيا ونابعا من القلب
موعدنا السبت القادم ان شاء الله لا تنسي
الحمد لله اذن انك انتبهت الى انهن لم يتصرفن بعقلانية ففي البداية عاطفتك كانت هي المسيطرة
دمت بكل الود والمحبة عزيزتي
هيثم رمضان
شكرا على المرور الطيب الذي اسعدني
مع اطيب التمنيات
تحياتي
انا رأيى انه فيلم هابط وفاشل بصراحه
blue-wave
المثل يقول لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع
الفيلم له ماله وعليه ما عليه لكن صراحة عن نفسي لاأعتبره فيلما هابطا لانه ناقش قضايا مهمة قد اختلف معه في طريقة الطرح لكن لايمكن بأي من الاحوال ان اضعه في خانة الافلام الفاشلة او الهابطة
دمت بكل الود والتقدير
منعني عن المشاهدة ما قيل عنه
والافيش بتاعه
واعلاناته في التلفزيون
الا انني مؤمن بأن الانسان يبني مستقبله ومسؤل عن كل ما يتعرض له
وايضا له دور في بناء مجتمعه وغانم او غارم من هذا الدور المجتمعي
فبقدر مساهمته تكون مسؤليته
بوست جميل يا خواطر
وتحليلك للمواقف التى وردت فى الفيلم اراه صائبا
على كل حال ضهرزاد وشهريار ايضا
لن يستطيعا ان يكونا مثاليين وان ارادا ذلك
ستبقى الهنات والاخطاء قائمة وسيبقى طريق
اصلاح الخطأ مفتوح دائما، وهو دا الجهاد الاكبر
لك تقديرى
أؤيدك في وجهة نظرك لكني أريد أن الفت انتباهك لأمر هام وهو أن الزنا لايثبت النسب ولكن القانون الوضعي في بلادنا يريد أن يثبته حتى يصير الزنا له شرعية ويستمد قوة من القانون لأن الولد في حالة أن السيدة متزوجة ينسب للفراش كما قال الرسول الكريم وإن لم يكن ينسب للأم
تحياتي :)
بجد عرض وتحليل اكتر من رائع للفيلم مع الاحتفاظ بوجهة النظر الشخصية طبعا..
اما من حيث ان شهرزاد كانت ضعيفة فا ممكن يكون عندك حق بعض الشيء في انها كان ممكن تكون اقوى من كده ولكن لقوة شهرزاد حدود هي سر قوتها لانه القوة الاكثر من ذلك تنقلب للعكس وتفقد شهرزاد اهم ما يميزها..
احييكي مرة تانية على التحليل والعرض الممتع لتفاصيل الفيلم :)
بصراحة الفيلم دة يناقش قضية مهمة رغم اعتراضى الشديد في التناول وطبعا المناظر اللي فيه
وانا رايي المتواضع هو معرفة كل من الرجل والمراة حقوق كل واحد والواجبات زى ما ربنا نزلها في القران
وشكرا
تقبلي تحياتي ومرورى
حقولك وجهة نظري في كل حالة..يمكن حتلاقي بعض النقاط المشتركة بينننا وبعض نقاط الإختلاف برضه
الحالة الأولى تعاطفت معاها جدا..هي كانت قوية في رفضها وواثق ةمن روحها بس فعلا المجتمع اللي احنا فيه مش بيرحم ومع توالي الضغوط والاحساس بالغربة والرفض من كل من حولك ممكن فعلا تبقى نهاية المصحة واقعية
الحالة الثانية:كلهن أخطئن في حق أنفسهن أولا..وكذلك الشاب اللي استغل الحالة دي بشكل شهواني بحت !
الحالة الثالثة : يمكن فعلا كان ممكن تعمل تحليل إثبات النسب بس فيه حالات فعلا بيكون الإجهاض فيها شر لابد منه..مش بدافع عن المبدأ في حد ذاته بس قصدي اقول أحيانا بيكون بمثابة إرتكاب خطأ من أجل تفادي ما هو أكبر
الحالة الرابعة: تعاطفت معاها..سيدة ناجحة في مجالها العملي ولكن زوجها لا يرى سوى أهمية نجاحه الشخصي بإعتباره ذكر ليس أكثر وبالتالي لما حس أنها كانت سبب في عدم ترقيته اعتدى عليها بوحشية وعجبني دفاعها عن نفسها بشراسة !
جايز اللوم هنا في الإرتباط من الأول بإنسان لا يقيم لكيانها الشخصي وزنا كافيا
تحياتي
السلام عليكم
يارب تكوني بخير دايما
انا عاوزه اقول اني كنت مكسوفه لشهرزاد هانم سلف وانا بتفرج ع الفيلم بجد القضايا من الممكن ان تناقش بطريقه محترمه والمشاهد الغريبه التي من الممكن بالفعل الاستغناء عنها التي لاتضيف اي جديد للفيلم
وقضايا ايه اللي الافلام دي بتناقشها ماهي الافساد ف الارض
تحياتي (خوخه )
د أحمد لاشين
مسألة رؤيته من عدمها تبقى قناعة شخصية تحترم أيا كانت
أنا معك أن الانسان يبني مستقبله بيده ومسؤول بالتالي عن ما يتعرض له ولو أنه أحيانا الظروف التي نتعرض لها تجعلنا مسيرين لامخيرين
دمت بكل الود والتقدير
sal
انا معك ان الكمال لله وحده واننا لسنا ملائكة على الارض ومعك كل الحق ان الجهاد الاكبر هو اصلاح انفسنا واخطائنا
دمت بكل الود
تامر علي
هي لم تكن زانية كان مكتوب كتابها.
شرعيا هي لم تفعل شيئا في الحرام نهائيا بالتالي نسب طفلها هو للفراش لان الزوجية ثابثة بالعقد
دمت بكل الود
تيمو
سعيدة برأيك الطيب الذي اشكرك عليه كما سعدت بتواصلك
نعم يقال دائما ان سر قوة المرأة في ضعفها لكن هناك ضعف محمود وهناك ضعف مذموم وانواع الضعف التي في هذا الفيلم هي من النوع المذموم
دمت بكل الود
Haytham Alsayes
هذا ما قلته الفيلم يناقش قضية مهمة لايمكننا ان ننكر ذلك لكن نختلف معه في طريقة الطرح لكنها تبقى رؤية مخرج هو مسؤول عنها
لو كنا نطبق فعلا ماجاء في القرأن كما جاء فيه لما كان هذا حالنا في كثير من الامور
تحياتي وودي
micheal
بداية عود أ؛مد
بالنسبة للحالة الاولى انا معك ان المجتمع ضاغط ومحبط لكن مع ذلك يجب ان نكون أقوى من ضغوطه لأننا من اختار في حالتها انا زعلت عليها وليس منها
الحالة الثانية:اكيد انا لم اعفيه من المسؤولية لكن فقط غاضني ان طرح الفيلم حمله وحده المسؤولية
الحالة الثالثة : هي كانت زوجة شرعية مكتوب كتابها بالتالي بالنسبة لي لاعذر لها نهائيا لتجهضي
الحالة الرابعة: انا ايضا ضد العنف ايا كانت الظروف او الاسباب لكن صراحة فعلا كما قلت انت اللوم عليها هنا هو الإرتباط من الأول بإنسان لا يقيم لكيانها الشخصي وزنا كافيا معك كل الحق
دمت بكل الود
خوخة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قالها صاحب مدونة عاوز اصحى لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع
انا ايضا ارى ان كثيرا من المشاهد كان يمكن الاستغناء عنها او الايحاء بوقوعها لكن اعتقد ان المخرجين يلجؤون لهذه الطريقة لمغازلة شباك التذاكر
تمنياتي لك ان تكوني بخير
دمت بكل الود
مرحبا ختيتي لقد شاهدت افيلم واقسم انك عبرت عن رايي في كل جوانبه بحذافيره.. جميل أن تجد من يرى الأمور من منظورك..
تحياتنا
عبد اللطيف
نحن خريجا تربية واحدة وبيئة واحدة أكيد افكارنا ستكون متقاربة وهذا من دواعي سروري
بوس ليا ريان وتهلا ليا فيه بزاف
مع اني لست من هواة الافلام(اعتزلتها من فترة كبيرة)وخاصة هذه الفترة لان اغلب المضامين غير جميلة جدا ...
اعجبني طرحك جدا
قطرة وفا
سعيدة بتواصلك وان شاء الله يدوم بيننا
دمت بكل الود
إرسال تعليق